هطلت أمطار غزيرة على مدينة شبام كوكبان في محافظة المحويت اليمنية، ورافقت الثلوج الأمطار لترسم مناظر فريدة من نوعها في مدينة شبام كوكبان، وذكر مسؤول بالأرصاد الجوية، بأن درجة الحرارة بشبام كوكبان بلغت 18 درجة، مع هطول أمطار وارتفاع بنسبة الرطوبة وهو الأمر الذي سمح للثلوج، بالبقاء في الأرض ورسم مناظر خلابه ونادره.
وكست الثلوج أجزاء واسعة من مديرية شبام كوكبان الواقعة غرب العاصمة صنعاء بعد هطول أمطار خفيفة على المنطقة يوم أمس الاول الاثنين, وكذلك على مديريات صنعاء ومحافظة إب وامطار متفرقة في بعض المحافظات المجاورة.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً للثلوج (البرد) وقد غطت أجزاء واسعة من المنطقة. وأظهرت الصور أطفالا يلعبون بالثلج (البرد)، وآخرون يلتقطون صورا تذكارية بعد ان اكتست بعض مديرية شبام كوكبان بالبرد والثلوج, في عز فصل الصيف.
وتعد ظاهرة تساقط البرد في فصل الصيف، من الظواهر الطبيعية والمتكررة على عدة مناطق يمنية، لكنها من الناحية الاقتصادية، تعتبر أكثر ظاهرة طبيعية إضراراً بالمزروعات والثمار التي تشتهر بها المناطق الجبلية في اليمن، وتكبد المزارعين خسائر كبيرة، تصل في بعض المواسم إلى تدمير منتوجات زراعية كاملة في بعض المناطق الغربية والوسطى.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً للثلوج (البرد) وقد غطت أجزاء واسعة من المنطقة. وأظهرت الصور أطفالا يلعبون بالثلج (البرد)، وآخرون يلتقطون صورا تذكارية بعد ان اكتست بعض مديرية شبام كوكبان بالبرد والثلوج, في عز فصل الصيف.
وتعد ظاهرة تساقط البرد في فصل الصيف، من الظواهر الطبيعية والمتكررة على عدة مناطق يمنية، لكنها من الناحية الاقتصادية، تعتبر أكثر ظاهرة طبيعية إضراراً بالمزروعات والثمار التي تشتهر بها المناطق الجبلية في اليمن، وتكبد المزارعين خسائر كبيرة، تصل في بعض المواسم إلى تدمير منتوجات زراعية كاملة في بعض المناطق الغربية والوسطى.