تحملان وجع كل أطفال تعز.. جاءتا صباح العيد إلى مكان الإعتصام.. كل واحدة منهن كانت تبحث عن أبيها بين الوجوه الشاحبة المتعبة المقهورة.. بعد أن أفتقدته في البيت من أول أيام العيد.. وهو رحلته بحثاً على الراتب…!!!
الخبر التالي
أخبار ذات صلة
انقر للتعليق
جار التحميل....